الأبطال على الحدود فرحتنا عودة سلطان والنصر المبين

Abstract

الأبطال على الحدود فرحتنا عودة سلطان والنصر المبين عبد العزيز الربيعي ـ الشريط الحدودي (تصوير: محمد الزهراني) رسم أبطالنا البواسل على الشريط الحدودي أجمل صور التلاحم والذود عن حياض الوطن، مسطرين أجمل كلمات الحب بعودة الأمير سلطان بن عبد العزيز وأغلى صور بالانتصارات التي حققها الأبطال. الاحتفالات تتواصل والجميع يردد كلمات حب بطولية في حب الأمير سلطان بن عبدالعزيز. عكاظ&raquo التي شاركت الأبطال أفراحهم على الشريط الحدودي رصدت مشاعر الفرح والانتصارات على المرابطين، كلماتنا لا تفي بما تكنه القلوب لسلطان الخير والفرحة التي عمت الجميع بمناسبة عودته من رحلته العلاجية التي تكللت بالنجاح. القلوب منازل نعيش أفراحا متتالية بالانتصارات التي حققها رجالنا البواسل في دحر الأعداء وإبعادهم عن حدودنا ولن نسمح لكائن من كان أن يمس شبرا من أرض الوطن، فالنصر أو الشهادة، فتحقق المراد وأصبح الجميع يهاب الرجال الذين يستمدون قوتهم من كتاب الله وسنة رسوله وينفذون تعليمات وتوجيهات القيادة. النقيب فواز العصيمي لحظات تاريخية يقف جنودنا البواسل على الشريط الحدودي من جميع القطاعات العسكرية فرحين بالانتصارات التي حققوها، والأفراح تزداد بعد عودة الأمير سلطان بن عبد العزيز إلى أرض الوطن. فاللحظات التاريخية التي يعيشها أبناء الوطن في جميع مناطق المملكة بالانتصارات والعودة كشفت مدى الحب والتلاحم بين القيادة والشعب وهذا أكبر دليل على الوفاء بين أبناء الوطن الغالي، حييت سلطان الخير ونهنئك بهذا الحب الذي تختزنه القلوب لكم فأنتم من نقدم الولاء لهم في هذه البلاد. النقيب سلطان العتيبي النصر أو الشهادة كشفت عودة الأمير سلطان الحب الكبير الذي تكنه القلوب له، فالفرحة كشفتها العودة لأرض الوطن، والذي نؤكد للجميع في هذا الوطن أن الحدود يحرسها رجال حريصون على سلامة أمن الوطن وحماية هذه المقدسات من الأعداء الذين يحاولون النيل منها، فالنصر أو الشهادة شعار نحمله بكل صدق وعزيمة وإصرار ضاعفته عودة ولي العهد الأمير سلطان بن عبد العزيز إلى أرض الوطن بعد الرحلة العلاجية التي تكللت بالنجاح. الرقيب عمر السليماني دعوات المحبة الدعوات انطلقت من الحناجر بسلامة وعودة الأمير سلطان رددها أبناء هذا الوطن في جميع أنحائه، مرحبا أبا خالد فالقلوب فرحة بمقدمك لتصبح مكانا لك، والانتصارات تزامنت مع عودتك لنفرح بالعودة والانتصار،....