• العربية
    • English
  • العربية 
    • العربية
    • English
  • دخول
    عرض المادة 
    •   الرئيسية
    • الصحف
    • الشرق الاوسط
    • عرض المادة
    •   الرئيسية
    • الصحف
    • الشرق الاوسط
    • عرض المادة
    JavaScript is disabled for your browser. Some features of this site may not work without it.

    خبير اقتصادي الأوامر الملكية رفعت مستوي الاقتصاد الوطني تقرير دولي يتوقع زيادة الإنفاق الحكومي في السعودية إلى 30% خلال العام الحالى

    Thumbnail
    افتح/انسخ
    A1004-00-09-04-2011-1-0105.000.jpg (508.7Kb)
    التاريخ
    2011-04-09
    التاريخ الهجرى
    14320505
    المؤلف
    فتح الرحمن يوسف
    الخلاصة
    ثبتت وكالة التصنيف الائتماني «فيتش» تصنيفها للسعودية عند «AA-» مع نظرة مستقبلية مستقرة في تقرير صدر عنها أمس، الجمعة، متوقعة أن يزيد الإنفاق الحكومي بنحو 30 في المائة خلال العام الحالي 2011 على خلفية القرارات الملكية الأخيرة، لكنها أوضحت أن ذلك لن يشكل خطرا على الوضع المالي للبلاد، حيث يتوقع أن تحقق الميزانية العامة فائضا بحدود 7 في المائة حتى بعد زيادة الإنفاق. وأورد التقرير الذي صدر أمس، أن شركة النفط السعودية «أرامكو» رفعت إنتاجها بنسبة 10 في المائة بعد الاضطرابات في ليبيا، وأنه على حسب حجم الإنتاج الحالي فإن السعودية تحتاج إلى سعر نفط بحدود 80 دولارا لتغطية زيادة النفقات. وقال التقرير إن السعودية تمتلك واحدا من أفضل الأوضاع المالية من بين الدول التي تغطيها الوكالة، حيث توقع أن يحقق الناتج المحلي نموا بنسبة 6 في المائة خلال عام 2011 بعد نموه بنسبة 3.8 في المائة في عام 2010، مضيفا أن التضخم سيصل إلى 5 في المائة خلال العام الحالي 2011. أمام ذلك وصف خبير اقتصادي سعودي ما أورده التقرير بالقراءة الصحيحة لسير الاقتصاد السعودي، خصوصا بعد جملة الأوامر الملكية الأخيرة، مبينا أن ما جاء به التقرير كان متوقعا نظرا لقوة الوضع الاقتصادي السعودي. وقال الخبير الاقتصادي عبد الحميد العمري، إن بلاده تتجه إلى إعطاء الاقتصاد منحنيات جديدة، وذلك من خلال الأوامر الملكية الأخيرة التي أسهمت في تعزيز كفاءة عدد من القطاعات وفي مقدمتها الموارد البشرية، بالإضافة إلى البنى التحية لتتوافق كامل الرؤى في تعظيم الاقتصاد السعودي. وأضاف العمري أنه من المرجح أن تسير السعودية في السنوات القادمة نحو المزيد من تنويع وتعزيز مصادر النمو الاقتصادي على المستوى الكلي، وعلى مستوى نمو دخل الأفراد بصورة أو بأخرى، على ضوء القرارات الملكية التي صدرت مؤخرا، مما ينعكس إيجابيا على رفع مستويات دخله، وزيادة خياراته المعيشية، وتطوير مكونات حياته الاجتماعية والمادية لتقترب قدر الإمكان مع أفضل المعايير الدولية في هذا الشأن في ظل احتمال توفر فرص كبيرة غير مسبوقة بالنسبة للكثير من أعمال وشركات البناء المحلية والدولية. وأكد العمري أن القرارات الملكية التي أصدرها خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز مؤخرا استهدفت في مجملها هدفين رئيسيين، الأول: معالجة أغلب أوجه القصور والخلل التي عانى ويعاني منها الاقتصاد خلال العقدين الأخيرين، والثاني: منح الاقتصاد مجالات أوسع لزيادة متانته وقدرته في مواجهة التحديات الجسيمة التي يواجهها في الوقت الراهن ومستقبلا، والتي من شأنها الدفع به للاستفادة من الفرص المالية والاقتصادية غير المسبوقة التي يتمتع بها الآن. وقال العمري لـ«الشرق الأوسط»: «إن الاقتصاد الوطني والمجتمع السعودي عانى كل منهما من عدد من التشوهات التنموية والمالية والاقتصادية السابقة، وبعضها تفاقمت نتائجها بصورة لم تفلح السياسات الاقتصادية الراهنة في مواجهتها، ولهذا ارتأت تلك الأوامر الملكية وضع حلول، من خلال قرارات وصفت بأنها الأكثر والأكبر وزنا في تاريخ الاقتصاد السعودي المعاصر، شملت باهتمامها مختلف جوانب الاقتصاد الوطني، ومختلف شرائح المجتمع السعودي الذي تتشكل أغلبيته من الشباب». وأضاف العمري: «منها ما اتجه في صيغة (حلول آنية) عملت بجدية وجرأة وسرعة على تحسين مستويات الدخل، وزيادة حماية الشرائح الاجتماعية الأكثر حاجة، ومنها ما اتجه في صيغة (حلول متوسطة وطويلة الأجل)»، كانت في رأيه الأثقل وزنا والأهم على مدى تاريخ الاقتصاد السعودي. وزاد العمري أن «هذه الأوامر الملكية اهتمت في جانب آخر بالقضية الأصعب في الواقع الاقتصادي والاجتماعي الراهن في السعودية، والمرتبطة بتوفير السكن التي تقدر قيمة فاتورتها السخية بأكثر من 300 مليار ريال سعودي (80 مليار دولار)، تم توجيهها بإرادة ملكية قوية وصادقة تجاه معالجة هذه القضية الكأداء، التي من شأنها أن تحدث نقلة تنموية بعيدة المدى ستتجاوز آثارها الإيجابية على الاقتصاد الوطني والمجتمع السعودي عدة عقود». وأشار العمري إلى أن من الأوامر الملكية ما اتجه نحو معالجة القصور البين في استيعاب مخرجات التعليم العام والتعليم العالي ومختلف مخرجات مؤسسات التدريب والتأهيل، حيث ظل الاقتصاد الوطني يعاني منها طوال عقدين من الزمن، ولم تتوقف عند هذا الحد فقط، بل طالبت بوضع حد أدنى للأجور لا يقل عن 3000 ريال سعودي.
    المصدر-الناشر
    صحيفة الشرق الأوسط - طبعة القاهرة
    رقم التسجيلة
    700515
    النوع
    تقرير
    رقم الاصدار - العدد
    11820
    الشخصيات
    الملك عبدالله بن عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود
    عبدالحميد العمري
    الموضوعات
    التخطيط الاقتصادي
    السعودية - الأوامر الملكية
    المؤشرات الاقتصادية
    الهيئات
    وكالة فيتش العالمية للتصنيف الائتماني
    المؤلف
    فتح الرحمن يوسف
    تاريخ النشر
    20110409
    الدول - الاماكن
    السعودية
    الرياض - السعودية
    حاويات
    • الشرق الاوسط
    رابط التسجيلة الوصفية
    http://catalog.kingbio.maktabat-online.com:9095/xmlui/handle/123456789/226830
    - حول المكتبة الرقمية

    - سياسات الاستخدام

    - سياسة الإتاحة
    اتصل بنا

    مركز توثيق سيرة الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود

    المملكة العربية السعودية ،الرياض،صندوق البريد : 12421

    هاتف: 966114919874+

    البريد: Dlibrary@kingabdullah.sa


    KingAbdullahDC
    © جميع الحقوق محفوظة لمركز توثيق سيرة الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود 2021م
     
    بحث متقدم

    استعرض

    تصفح المكتبة الرقميةالمجتمعات & الحاوياتالعناوينالمصورون-المؤلفونالموضوعاتالمصدر-الناشر تاريخ النشر الشخصياتالهيئاتالدول - الأماكنأسم المؤلفتاريخ التصوير تاريخ الاقتناء الاحداث العنوان الموازىالنوع الادبيالنوعالتاريخ الهجريهذه الحاويةالعناوينالمصورون-المؤلفونالموضوعاتالمصدر-الناشر تاريخ النشر الشخصياتالهيئاتالدول - الأماكنأسم المؤلفتاريخ التصوير تاريخ الاقتناء الاحداث العنوان الموازىالنوع الادبيالنوعالتاريخ الهجري

    حسابي

    دخول تسجيل
    - حول المكتبة الرقمية

    - سياسات الاستخدام

    - سياسة الإتاحة
    اتصل بنا

    مركز توثيق سيرة الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود

    المملكة العربية السعودية ،الرياض،صندوق البريد : 12421

    هاتف: 966114919874+

    البريد: Dlibrary@kingabdullah.sa


    KingAbdullahDC
    © جميع الحقوق محفوظة لمركز توثيق سيرة الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود 2021م