أكدوا أن الإسلام دين الرحمة ونبذ التطرف ، علماء الأزهر ل عكاظ : خادم الحرمين حريص على وحدة الصف الإسلامي ، والتطرف الديني لأغراض سياسية يشوه صورة الإسلام

افتح/ انسخ
التاريخ
2013-07-11التاريخ الهجرى
02 / 09 / 1434الخلاصة
أعرب العديد من علماء الأزهر عن تأييدهم لتأكيد خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز أن المملكة لن تسمح أبـدا بأن يستغل الدين لباسا يتوارى خلفه المتطرفون والعابثون والطامحون لمصالحهم الخاصة، متنطعين ومغالين ومسيئين
لصورة الإسلام العظيمة بممارساتهم المكشوفة وتأويلاتهم المرفوضة وأن المملكة ستبقى حامية للإسلام ، كما أكدوا تأييدهم لكلمة الملك عبدالله بن عبدالعزيز ووصفوها بالكافية والوافية والموضحة لطريق الحق والصواب، مأكدون أن الإسلام دين الوسطية والاعتدال وأنه يرفض التعصب والتطرف والإرهاب ، واكدوا على ضرورة تماسك الأمة الإسلامية ووحدة الصف الإسلامي ورفض الخلاف والشقاق وضرورة التمسك بشرع الله والذي حرص عليه خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز حيث قال إن الأمة الإسلامية ينبغي أن تكون أمة واحدة متحدة في وجه الأعداء من الأمة نفسها ممن يدعون الإسلام وأعمالهم تدعو للتطرف والعنف والإرهاب، أو من خارجها ممن يؤيدونهم في أعمالهم والذين لا يريدون لهذه الأمة الأمن والخير والاستقرار.
المصدر-الناشر
صحيفة عكاظالنوع
تقريرالوصف المادى
ورقية ص. 8رقم الاصدار - العدد
17120الشخصيات
الملك عبدالله بن عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعودشوقي علام (مفتي مصر)
نصر فريد واصل (مفتي مصر السابق)
علي عبدالباقي (الأمين العام لمجمع البحوث الإسلامية)
محمد رافت عثمان (عضو هيئة كبار العلماء بالأزهر)
علي أبوالحسن (رئيس لجنة الفتوى الإسلامية بالازهر)
محمد أبوليلة (استاذ الدراسات الإسلامية بالازهر)
الموضوعات
الأمن الوطنيالخطب والكلمات
الشؤون الإسلامية
العالم الاسلامي
العلاقات الخارجية
العلم والعلماء
المجتمع السعودي
مكافحة الارهاب
مكافحة العنف
الهيئات
الأزهر الشريفالمؤلف
أحمد السيدهناء البنهاوي