مرحبا بالتحرك الدولي

Abstract

أكد الاتصال الذي أجراه الرئيس الأمريكي جورج بوش بسمو ولي العهد الأمير عبدالله بن عبدالعزيز مدى الأثر الكبير الذي احدثته المبادرة التي أطلقها سموه في الرأي العام العالمي ولدي أصحاب القرار وفي مقدمتهم المسؤولون الأمريكيون باعتبار الولايات المتحدة الراعي الدولي المناطة به مسؤولية إتمام العملية السلمية في المنطقة كما أن عزم خافيير سولانا منسق الشؤون الخارجية والأمنية في الاتحاد الأوروبي على زيارة المملكة وحرصه على الاجتماع بسمو ولي العهد أكد على جدية أوروبا الغربية هذه المرة في التعامل مع قضية السلام وبالتأكيد فإن مبادرة الأمير عبدالله قد اثبتت للعالم مجددا ان العرب و ليس الإسرائيليين هم الراغبين في السلام واستقرار الأوضاع واستتباب الأمن.