حديث شامل لسمو ولي العهد لوكالة الأنباء السعودية حول تحديات المرحلة : الأمير عبدالله، آن الأوان لإحداث نقلة نوعية في أداء مجلس التعاون : توفير مناخ استثماري ملائم وتحديث أنظمة العمل والعمال وتخصيص المؤسسات العامة.. أهم مؤشرات السياسة الاقتصادية وهاجسي الرئيسي في محادثاتي مع القادة العرب يتمثل في سبل دعم الوضع الاقتصادي العربي

افتح/ انسخ
التاريخ
1999-11-26التاريخ الهجرى
1420/08/18المؤلف
الخلاصة
دعا صاحب السمو الملكي الأمير عبدالله بن عبدالعزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء رئيس الحرس الوطني الى إحداث نقلة نوعية في أسلوب أداء أجهزة مجلس التعاون الخليجي وتطوير لوائحه ونظمه بما يساعد على الوصول إلى المال والأهداف المنشودة. وقال سموه في حديث شامل لوكالة الأنباء السعودية (واس) تناول فيه التحديات الاقتصادية داخليا وخارجيا: قال سمو ولي العهد أن المحادثات التي أجراها مع قادة الدول الشقيقة والصديقة تضمنت محورين أساسيين هما: العلاقات الثنائية وسبل وإمكانات توثيقها في جميع المجالات مشيرا سموه إلى أن محادثاته مع القادة العرب كان هاجسه ومحور اهتمامه الرئيس ينصب خلالها على بحث سبل دعم الوضع الاقتصادي العربي وفق خطة تستند على مبادئ السوق العربية المشتركة والوحدة الاقتصادية العربية مع تطويرها. أما المحور الثاني فقد تمثل في القضايا العربية والإسلامية وفي مقدمتها القضية الفلسطينية مؤكدا سموه اننا دعاة سلام و طلاب حق وأكد ان توفير مناخ استثماري ملائم وتحديث أنظمة العمل والعمال وتخصيص المؤسسات العامة.. أهم مؤشرات السياسة الاقتصادية وهاجسي الرئيسي في محادثاتي مع القادة العرب يتمثل في سبل دعم الوضع الاقتصادي العربي.
المصدر-الناشر
صحيفة الرياضالنوع
لقاءالوصف المادى
ورقية : ص. 1، 6رقم الاصدار - العدد
11477الموضوعات
الخليج العربيالسياسات الاقتصادية
العالم الاسلامي
العالم العربي
العلاقات الاقتصادية
العلاقات الخارجية
القضية الفلسطينية
القطاع الخاص
المجتمع السعودي
الموارد البشرية
تمكين المرأة
حقوق الإنسان
وسائل الاعلام
الهيئات
المجلس الاقتصادي الأعلىمجلس التعاون لدول الخليج العربية
مجلس الشورى
وكالة الأنباء السعودية (واس)