الملك عبدالله : نظرة ثاقبة تجاه الحرب على "آفة العصر" حققت النجاح بالإيمان والصبر والعمل : العالم أجمع أشاد بفكرته بإنشاء مركز دولي لمكافحة الإرهاب : تشويه العقيد الإسلامية وتورط فئة من أبناء الوطن في الإرهاب أكثر ما كان يؤلم ويحز في نفس خادم الحرمين

افتح/ انسخ
التاريخ
2005-08-07التاريخ الهجرى
1426-07-02المؤلف
الخلاصة
خاضت دول العالم في السنوات الأخيرة ولاسيما بعد أحداث 11 سبتمبر حربا طويلة على الإرهاب مليئة بالتجارب والجهد والعمل بعد أن ضربت هذه الآفة في أنحاء مختلفة من قارات العالم.. وكانت للمملكة أدوار واضحة على خريطة العالم ولا يمكن لأي مراقب تجاهلها في طريق هذه الحرب الطويلة على داء العصر إن جاز التعبير. وكان لخادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز جهودا بارزة في هذا الإطار ليس داخليا فحسب بل حتى على مستوى التجمع الدولي.. وعلى مختلف الأصعدة والمجالات حيث أدرك أن المملكة او أي دولة من دول العالم لا يمكن لها أن تواصل مسيرة التنمية والعطاء والازدهار الاقتصادي وتحقيق تطلعات شعبها في الوقت الذي يعاني فيه الوطن من هذا الداء الخطر، وجاء في كلمة الملك عبدالله : الوطن لن ينسى (شهيدا) مات يدافع عن العقيدة.. ولرجال الأمن من أخيهم عبدالله بن عبدالعزيز كل احترام وتقدير وقال خادم الحرمين : اجتزنا مراحل الإرهاب وذهبنا لرؤوس الثعابين لنقطعها : الإرهاب لا يفرق بين الحضارات أو الأديان او الأنظمة وخلفة شبكة إجرامية عالمية صنعتها عقول شريرة
المصدر-الناشر
صحيفة الرياضالنوع
تقريرالوصف المادى
ورقية : ص. 17رقم الاصدار - العدد
13558الشخصيات
الملك عبدالله بن عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعودالملك فهد بن عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود
حامد كرزاي
عبدالله أحمد بدوي
الموضوعات
الامن العامالإصلاح
الخطب والكلمات
العالم الاسلامي
العلاقات الخارجية
القبائل العربية
القوات المسلحة
المجتمع السعودي
المواطنون
المؤتمرات
مكافحة الارهاب
المؤلف
محمد الغنيمتاريخ النشر
2005-08-07الدول - الاماكن
السعوديةالرياض
مكة المكرمة
المدينة المنورة
افغانستان
ماليزيا